ارتقاء الحياة لــ نيك لين
لم يكن هذا الكتاب ليخرج إلى النور بمجهودي الفردي فحسب. ففي معظم الوقت كان ابناي الصغيران، إنيكو وهوجو، في المنزل وقد أضفى وجودهما - الذي لم يكن مساعدا لي دائما على التركيز - المعنى والسرور على كل كلمة كتبتها. أما زوجتي، د. أنا هبدالجو،
فقد ناقشت معي كل موضوع وكل فكرة وكل كلمة، وكثيرا ما كانت تقدم وجهات نظر جديدة، وتحذف حشو الكلام بمقص لا يرحم. ولقد تعودت على أن أعتمد على صدق حكمها، العلمي والأدبي، وحين كنت أجادلها بغية الوصول إلى الحقيقة كان بتبين لي أنني كنت مخطئا، أما الآن فأسارع بتقبل نصحها، كان هذا الكتاب سيخرج بصورة أسوأ كثيرا مما هو عليه لولاها، ويعزى الكثير من إيجابياته إليها.
فضلا عن هذا، فقد أجريث الكثير من المحادثات المحفزة للفكر عن طريق البريد الإلكتروني مع شخصيات من جميع أنحاء العالم، في جميع أوقات النهار والليل، وحاولت أن أغطي جميع الأفكار ووجهات النظر والمفاهيم التي وصلتني من متخصصين في مجالات علمية متعددة ومتشعبة، ومع أنني أتبع دوما مساري الخاص، فإنني أقدر بالمثل کرمهم وخبراتهم تقديرا عظيما، وإنني أوجه الشكر بصفة خاصة إلى الأساتذة الجامعيين، بيل مارتن بجامعة هاينريش هايتي في دوسلدورف، وجون ألن في كلية كوين ماري: جامعة لندن، ومايك راسل؛ الذي يعمل الآن بمشروع الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا في جامعة كالتك، وجميعهم مفكرون أقوياء وأصلاء في فكرهم، وأنا مدين لهم لما بذلوه من وقتهم وتشجيعهم، بل ولما وجهوه من كلمات تقي شديدة، وما استلهمته منهم من حب للعلم. وكلما خبا حماسي كنت أتلقى منهم جرعة منشطة في صورة لقاء أو رسالة بالبريد الإلكتروني.
لكني لست مييتا لأولئك الأساتذة وحدهم، فأنا شديد الامتنان أيضا لعدد من الباحثين الآخرين لتوضيحهم أفكارهم لي، ولقراءتهم وتعليقهم على فصول الكتاب. ولقد استفاد كل فصل من الكتاب من كلمات النقد البناء التي تلقيتها من اثنين على الأقل من المتخصصين في حقل من حقول المعرفة. وإنتي أشكر كلا من: البروفيسور جوستافو بارخا من جامعة كمبلوتنسي بمدريد، والبروفيسور بوب بلانكنشيب بجامعة واشنطن، والبروفيسور شيلي كويلي بجامعة كولورادو، ود. جويل داكس بجامعة ألبرتاء والبروفيسور ديريك دفتون بجامعة ملبورن، والبروفيسور بول فالكوفسكي بجامعة روتجرز في نيوجرسي، والبروفيسور هيو هكسلي بجامعة برانديس، ماساتشوستس، والبروفيسور مارسيل كلاسين بالمعهد الهولندي العلم البيئة، والبروفيسور کریستوف كوخ في جامعة كالثك، ود. يوجين كونين بهيئة المعاهد القومية للصحة في ماريلاند، والبروفيسور بافل كوتييا بالجامعة الباجيلونية ببولندا، والبروفيسور مایکل لاند بجامعة ساسكس، والبروفيسور بيورن میرکر بجامعة أوبسالا، والبروفيسور سلفادور مونکادا بكلية لندن الجامعية، والبروفيسور خوزيه موساکيو بجامعة نيويورك، والبروفيسور سالي أوتو بجامعة كولومبيا البريطانية، والبروفيسور فرائك سيباخر بجامعة سيدني، وده لي سويتلاف بجامعة أكسفورد، ود. جون تيرني والبروفيسور بیئر وارد بجامعة واشنطن، وأي أخطاء وردت بالكتاب إنما هي مسئوليتي وحدي
كما أشكر أفراد عائلتي سواء هنا أو في إسبانيا لما قدموه لي من حب ودعم، ولا سيما والدي الذي اقتطع من وقته الذي كره لتأليف بعض الكتب عن التاريخ؛ لكي يقرأ جميع فصول الكتاب تقريبا ويعلق عليها، متغلبا على كراهيته لموضوع جزيئات المادة كما أعرب عن امتناني كذلك لمجموعة من أقرب أصدقائي الذين ما زالوا يقرءون فصول كتابي الثالث ويعلقون عليها، وأشكر بصفة خاصة مايك كارتر الذي شملني بكرمه حتى في أحرج الأوقات، وأندرو فيليبس لمناقشاته الحفرة وتعليقاته الرقيقة، وبول أسبوري الذي لازمني في كثير من حركاتي وسكتاتي وخطبي وجولاتي المختلفة. وبصفة أعم أقدم شكري للبروفيسور باري فولر لصاحيته لي ومناقشاته المنتظمة معي عن العلوم فترة
طويلة، والبروفيسور کولن جرين لاهتماماته القوية والإيمانه بقدراتي حينما كنت محتاجا لذلك، وذ، إيان أكلاند سقو الحماسة غير الشروط والتذكيره لي على فترات منتظمة بأنني محظوظ، ود، جون امسلي لمحادثاته الكثيرة المحفزة عن الكتابة العلمية على مر السنوات، ولمساعدته لي على الخوض في هذا المجال كاتيا، والبروفيسورين إريش وأندريا جنايجر
اللذين غمرانی بكرمهما الزائد، والسيد ديفاني والسيد آدامز، وهما مدرسان كانا نبراسين لي، وبرا في حياتي منذ سنين عديدة بذور بي لعلمي الأحياء والكيمياء
وأخيرا أشكر المحررين أندرو فرانكلين وأنجيلا فون دير ليبي بدازي نشر بروفايل ودبلیو دبلیو ثورتن، اللذين لم يبخلا علي بالدعم والإيمان بفائدة هذا الكتاب منذ البداية كما أشكر إدي ميشي لذوقه المرهف ومعرفته الدقيقة بمجال تحرير النسخ، وكارولين داوئاي، وكيلتي في يونايتد إيجنتس التي كانت مستعدة دائما لتشجيعي بكلمة رقيقة دون أن تتخلى عن آرائها الراسخة
لم يكن هذا الكتاب ليخرج إلى النور بمجهودي الفردي فحسب. ففي معظم الوقت كان ابناي الصغيران، إنيكو وهوجو، في المنزل وقد أضفى وجودهما - الذي لم يكن مساعدا لي دائما على التركيز - المعنى والسرور على كل كلمة كتبتها. أما زوجتي، د. أنا هبدالجو،
فضلا عن هذا، فقد أجريث الكثير من المحادثات المحفزة للفكر عن طريق البريد الإلكتروني مع شخصيات من جميع أنحاء العالم، في جميع أوقات النهار والليل، وحاولت أن أغطي جميع الأفكار ووجهات النظر والمفاهيم التي وصلتني من متخصصين في مجالات علمية متعددة ومتشعبة، ومع أنني أتبع دوما مساري الخاص، فإنني أقدر بالمثل کرمهم وخبراتهم تقديرا عظيما، وإنني أوجه الشكر بصفة خاصة إلى الأساتذة الجامعيين، بيل مارتن بجامعة هاينريش هايتي في دوسلدورف، وجون ألن في كلية كوين ماري: جامعة لندن، ومايك راسل؛ الذي يعمل الآن بمشروع الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا في جامعة كالتك، وجميعهم مفكرون أقوياء وأصلاء في فكرهم، وأنا مدين لهم لما بذلوه من وقتهم وتشجيعهم، بل ولما وجهوه من كلمات تقي شديدة، وما استلهمته منهم من حب للعلم. وكلما خبا حماسي كنت أتلقى منهم جرعة منشطة في صورة لقاء أو رسالة بالبريد الإلكتروني.
لكني لست مييتا لأولئك الأساتذة وحدهم، فأنا شديد الامتنان أيضا لعدد من الباحثين الآخرين لتوضيحهم أفكارهم لي، ولقراءتهم وتعليقهم على فصول الكتاب. ولقد استفاد كل فصل من الكتاب من كلمات النقد البناء التي تلقيتها من اثنين على الأقل من المتخصصين في حقل من حقول المعرفة. وإنتي أشكر كلا من: البروفيسور جوستافو بارخا من جامعة كمبلوتنسي بمدريد، والبروفيسور بوب بلانكنشيب بجامعة واشنطن، والبروفيسور شيلي كويلي بجامعة كولورادو، ود. جويل داكس بجامعة ألبرتاء والبروفيسور ديريك دفتون بجامعة ملبورن، والبروفيسور بول فالكوفسكي بجامعة روتجرز في نيوجرسي، والبروفيسور هيو هكسلي بجامعة برانديس، ماساتشوستس، والبروفيسور مارسيل كلاسين بالمعهد الهولندي العلم البيئة، والبروفيسور کریستوف كوخ في جامعة كالثك، ود. يوجين كونين بهيئة المعاهد القومية للصحة في ماريلاند، والبروفيسور بافل كوتييا بالجامعة الباجيلونية ببولندا، والبروفيسور مایکل لاند بجامعة ساسكس، والبروفيسور بيورن میرکر بجامعة أوبسالا، والبروفيسور سلفادور مونکادا بكلية لندن الجامعية، والبروفيسور خوزيه موساکيو بجامعة نيويورك، والبروفيسور سالي أوتو بجامعة كولومبيا البريطانية، والبروفيسور فرائك سيباخر بجامعة سيدني، وده لي سويتلاف بجامعة أكسفورد، ود. جون تيرني والبروفيسور بیئر وارد بجامعة واشنطن، وأي أخطاء وردت بالكتاب إنما هي مسئوليتي وحدي
كما أشكر أفراد عائلتي سواء هنا أو في إسبانيا لما قدموه لي من حب ودعم، ولا سيما والدي الذي اقتطع من وقته الذي كره لتأليف بعض الكتب عن التاريخ؛ لكي يقرأ جميع فصول الكتاب تقريبا ويعلق عليها، متغلبا على كراهيته لموضوع جزيئات المادة كما أعرب عن امتناني كذلك لمجموعة من أقرب أصدقائي الذين ما زالوا يقرءون فصول كتابي الثالث ويعلقون عليها، وأشكر بصفة خاصة مايك كارتر الذي شملني بكرمه حتى في أحرج الأوقات، وأندرو فيليبس لمناقشاته الحفرة وتعليقاته الرقيقة، وبول أسبوري الذي لازمني في كثير من حركاتي وسكتاتي وخطبي وجولاتي المختلفة. وبصفة أعم أقدم شكري للبروفيسور باري فولر لصاحيته لي ومناقشاته المنتظمة معي عن العلوم فترة
طويلة، والبروفيسور کولن جرين لاهتماماته القوية والإيمانه بقدراتي حينما كنت محتاجا لذلك، وذ، إيان أكلاند سقو الحماسة غير الشروط والتذكيره لي على فترات منتظمة بأنني محظوظ، ود، جون امسلي لمحادثاته الكثيرة المحفزة عن الكتابة العلمية على مر السنوات، ولمساعدته لي على الخوض في هذا المجال كاتيا، والبروفيسورين إريش وأندريا جنايجر
اللذين غمرانی بكرمهما الزائد، والسيد ديفاني والسيد آدامز، وهما مدرسان كانا نبراسين لي، وبرا في حياتي منذ سنين عديدة بذور بي لعلمي الأحياء والكيمياء
وأخيرا أشكر المحررين أندرو فرانكلين وأنجيلا فون دير ليبي بدازي نشر بروفايل ودبلیو دبلیو ثورتن، اللذين لم يبخلا علي بالدعم والإيمان بفائدة هذا الكتاب منذ البداية كما أشكر إدي ميشي لذوقه المرهف ومعرفته الدقيقة بمجال تحرير النسخ، وكارولين داوئاي، وكيلتي في يونايتد إيجنتس التي كانت مستعدة دائما لتشجيعي بكلمة رقيقة دون أن تتخلى عن آرائها الراسخة
إرسال تعليق