ابن عبد الحميد الترزى لـ عمر طاهر

ابن عبد الحميد الترزى  لـ عمر طاهر


: مفردات الفترة يسهل تمييزها .. يحمل الرجل اليا من أثنين
أسي محمد اور محمد المندي ، أما الباشا فمن النادر آن تعرف له إسهاموی سعادة الباشا) ، اداة النداء الفضلة أيا حضرت.. وهي الرداف لأداة نداء یا باشمهندس قه الألفية الجديدة ، التعبير عن الحرب المشون ... وهی المرادف لكلمة قشملة حاليا) ، التعبير عن
الملل سینه امش بزيادة؟. وهي المرادف لكلمة فيعك حاليا) ، وهناك زع التباشيرة.. التي أصبحت شکاك) ، وهناك أنا باجن تفسي، والتي أصبحت فيما بعد أنا أستاهل ضرب الجزم) نه أما التعبير عن الموافقة قهو بكلمة أفليكن، التي أصبحت
فيما بعد له بها عانا ء : يتخلل الحوار يتلقائية شديدة كليات بالفحی دربها بسبب
تأثرهم بالروايات التي كانوا يقدمونها على المسرح او در بسيا پهب الرصانة التي كانت تميزة للفتر انا ستسمع كلمات مثل

من المؤكد، و بلا شك، و بلغ من إخلاصه، و أنا أحبك الشخسك لمنفعتك، و أصبحتم بید شهواتكم، و أنت
كده بتحط من قدرك، وآلامي، وأنا أمنتها، أو كما قال يوسف وهبي لأسمهان في غرام و انتقام وهو شرح فا
کیف قل شقيقها فوق وسط کلامی معاد در آن فوهة الدم قد انطلق منها رصاصة أودت بحياته في الحالي : أهم ما يميز سيارات الفترة خلل ما في الاعلين حيث
تهتز السيارة بالعقل والعللة عطول الطريق ، لا تهتز السيارة الأسفل أو الأعلى لكنها تنهال على الجانبين كالبعلة البلدية هناك ايضا خلل دائم في زوايا السيارة حيث لا يتوقف البطل في تارير الدركسيون يمينا ويسارا حتي ساتر السيارة في خط مستقيم، وكلما كان البطل مشهورا في قيادته كلما زادت السرعة التي يحرك بها عجلة القيادة، الطريف أن البطل يحافظ على استقرار عجلة القيادة بين بليه في حالة

واحدة (إذا كان مخمورا اهو جدير بالذكر أنك لن تجد في أفلام الفترة يطلا يقود سيارته بيد واحدة، و بالرغم من أن البارت الأتوماتيكية ظهرت بعد ذلك بخمسين سنة فإنك لن ترى بللا واحدا في أيامن أفلام القتر از بیدی
: هناك دائما علاقة عميقة بين الحارة و بمثل القبلي، لابد أن
يبدا الفيلم والبطل خارجا من منزله في غالبا رايح بيه النتيجة بتاعتهاء الحارة كلها تعرف اللوضوع وكلها تتمنی اله الخير و پمر البطل بكل کار کفترات الحاره واحد واحد التعرف كم هو محبوب وكيف أن الجميع يشهد له أنه
مالوش مثال او پتمنى له النجاح البقال و اخلاق و الجزار والمجلاتي وصاحب المقهى و المجذوب، في الوقت الذي يستغقل فيه البطل الحارة كلها و (عاملی علاقة مع بنت الجيران






: كانت هناك أزمة ما في تقنية الإضاءة في هذة الفترة، فلمية
الجاز عندما يتم إشعالها ينتقل المكان فجأة من الفللام الناس إلى النهار الكابس ،، إن جاز التعبير ، وعندما
هرب البطالة من قصر الباشا بعد منتصف الليل فهي مجری پین حقول، أجوائها نصف ملمسة، وعندما تنح عبد الوهاب پایه پلكوت ليلا لمتابعة قناة الفلاحين تراهم وهم يجمعون البرتقال مهاراء الإضاة الأمثل سترافا فقط في الكبارية ، اما المشاهد الرومانسية فقد كانوا الأبلال على درجة من البراما لجعلهم لا يفكرون في مبدأ الإساءة
الخاة معلقا : هناك دانيا في الخلفية صورة الملك فاروق بالزي الرسمي
وكان آخر ظهور لهما في خلية أغنية عاشق الروح في غزل البنات ، والجابة عليها لافتة في جامعة فراء الأولاد الطلاب الجامعيون يذهبون إلى الحارات بالبدال الكاملة

ابن عبد الحميد الترزى  لـ عمر طاهر



إرسال تعليق

[blogger]

MKRdezign

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

يتم التشغيل بواسطة Blogger.
Javascript DisablePlease Enable Javascript To See All Widget