أقنعة الحب السبعة لـ عبد الوهاب مطاوع

أقنعة الحب السبعة  لـ  عبد الوهاب مطاوع


على عكس كل كتب السابقة بدات عند إعداد هذا الكتاب النشر بما أنتهي إليه عادة عند إعدان كتاب جديد وهو اختيار العنوان '
فلقد اخترت العنوان أولا او . استمرته ، بمعنى أصح ثم بدأت في اعداد مادته النشر وأختيارها.
اما انا لم استطع مقاومة نداء استعارته من مهدمه الأصلي وهو الأدب الفرنسي أندريه موروا ، فلانشي من قران كتابه الذي يحمل
نقس هذا العنوان.. وانا افكر في تكرار تجربته في عرض مجموعة من قصص الحب التي تعكس أشكاله وأحواله الترمة ؛
ولقد أختار مونروا تعبير ، الأنمية المسبقة و رمرا لتعدد الأشكال والألوان التي قد يتمثل فيها العب ، وعرض لسبعة الوان مختلفة منه من خلال عرضه لسبعة أعمال وائية لأدباء عا لمين
وكانت فكرتي في ان اجمع بين دفتي كتاب ثلاثين قسة معها الحب بكالة الشعبية في دنيا الواقع وأهم في عالم الخيال الروائی، فلا قلت
عنها أنها تتخفي وراء , أقنعة الحي السبعة و قلبي معني ناك انه ايم اللحية تسوق عميقة المكان محددة، فقد أمستعمر الدماء ومفكرون عديدات تقيم و الأقنعة المسبقة ، كإشارة للازمة السبعة او الفلالات السبع التي قيل أن الأميرة اليهودية سالوني قد ارتدتها وخلعتها خلال رفستها الخليعة أمام عمها هيرودوس حاكم الجليل
وأصل القصة التاريخية في ان هيرونوس حاكم الجليل في أرض فلسطين القديمة قد انتصب زوجة اخيه فيرونها واتخذها النفسية في وسا۔ فتند يوحنا المعمدان النبي اليهودي الذي يشمر بظهور السبع، بفعلته
أقنعة الحب السبعة  لـ  عبد الوهاب مطاوع

النكراء المخالفة للشريعة وأمر هيرودوس بالقبض عليه وايداعه السجن وهم بقتله لولا أنه خشي من إقصاب الشعب الذي التف حول النبي الشجاع ، واحتق هير واد يا تشديد يوحنا المعمدان بها حتي من سجنه وديرت أن ترقصي ابنتها الجميلة سالوني في حفل ميلاد عمها ورقصا خلابا ياخذ علمه ثم تطلب منه بعده برای قوطا كافاة لها على أجازة الرقصه ورقصت سال و بالفعل رقصتها الطليعة أمام عنهاوزوج أمها واستتمت في رقصتها سبعة أقنعة أو مديع فلالات خفيفة قاضية وخليت ليه فسأنها أن تطلب ما تشاء : ولو إلى نصف، مملكته . فكان مطلبها هو أن يقدم المهاراس يوحنا المعمدان واستجاب لها هي وداوي وأمر بقتله وجز راسه ، ويقدم إليها والفعلي علي عليق من الفضة ، وعلى علي العصور التالية سجلت ريشة الفن هذا المشهد الفريد فى لوحات فنية عالية عديدة وعولجت اللحية التاريخية في اعمال مسرحية والوبرالية عديدة منها مسرحية شهيرة للكاتب البريطاني اوسکار وایلد واوبرا أخريا تحمل نفسي الأسم للموسيقار شتراوس -
وبعد اكثر من سبعة قرون قال سيد شباب اهل الجنة الإمام الحسين بن علي رضي الله عنه تعليقا على نفس القصة |
- من هوان الدنيا على الله .. أن براس يحيى بن زكريا - يوحنا المعمدان و قد أهدي إلى بغي من بغايا دي إسرائيل ؟
أما تعبير « الأقنعة السبعة ، رمزا للتعدد والتنوع فلقد أسبح تراثا أنبيا وتقليرا فگر با وینگه ر أ كتابات الأدباء والفكرين رمزا للتنوع والتعدد .
وحين بدات التفكير في إعداد هذا الكتاب تلبية لدعوة كريمة من الزميل الأستاذ نبيل اباظة مدير عام قطاع الثقافة بمؤسسة اخبار اليوم - : وتحريضي : تقال عقيم من الزميلة الأستاذة نوال مصطفي الحرية والأخبار. لم اجد قي ذهني عنوانا الكتاب يقدم نماذج مختلفة من قصص الحي الواقعية التي تعاملت معها الى بريد الجمعة سوى هذا العنوان
فإذا كان قد قانتی استان احد الى استعارته فلأن العنوان نفسه قد الصبح من التراث الأدبي الشاع
وأنا كنت ت عاني من قبل في اختيار نماذج من أقل القصص






الإنسانية التي نشرت في بريد النجمة الإصدارها في كتب ، فلقد كان منائی مع هذا الكتاب اکي واعظم لان الموضوع محدد، والأشكال متعددة ومتنوعة ، ولابد من اختيار الأفضل والأكثر تميزا وإيحاء من غيره من
وهذا قد راجفي كل ما تشير الى بريد الجمعة خلال 11 عاما كاملة وأخترت منه ثلاثين قصة حب صنعها الزمن وكتب لي عنها ايطالها الحقيقيون يستشي وئي في أمرهم ورددت عليهم بما رأيت فيه خير لهم .
وفي هذا الكتاب بانوراما واقعية مريضة لألوان متعددة من الحب و پامواله والألوفة تشبه الحب الصادقي .. والحب الموهوم .. والحب العقاب والحب الآثم .. والحب الباني ، والحب الهادي .. والحب الهاديه والحي العتيق - والحب من اول نظرة .. والحب الذي تضج على نار هادئة بطيئة .. وفيه أيضا الحب الأيدي والحب قصير العمر الزهور سريعة التبول -
فإذا كنت قد أخترت هذه المرة تلك التوعية وحدها من قصص يريد الحمية الإنسانية فلانی ازمن مع الفنان الإيطالي العظيم ليولايادي داقتشی بانه :
- كلما عشت النفسي الإنسانية - زاد الحي، عمقا ؛ ولانی از من آبنما بان الانسان القادر على الحب في الإنسان القادر على العطاء الحياة ، وعلى العدل والرحمة والرفق بالإنسان والحيوان والنبات . فمفهوم الحب الألماني عندي أوسع وأشمل كثيرا من مفهوم العاطفية التي تربط بين رجل وامراة ، وإلا فبماذا نصف مشاعر الأم تجاه طفلهاومشاعر الطفل، تجاه أمه وأبيه ومشاعر الاب تجاه ابنائه والأخ تجاه إخوته والصديق تجاه الري، أصدقائه . إلا بانها لحد اشكال الحب العاطفی العميق ولن أختلف . القناع . واختلف اسلوب التعبير عته
إن الحب العاطفي بين الرجل والمرأة شكل من أشكال الحب لكنه شل متعدد الألوان قوس قح ، أما بحر الحب الإنساني نفسيه فلا حدود له - ولا حد أشكاله وأنواعه وصوره
ولو تأملنا تاريخ البشر العرفنا أن كل من ارادوا خير الإنسان واضافوا



أقنعة الحب السبعة  لـ  عبد الوهاب مطاوع 



إرسال تعليق

[blogger]

MKRdezign

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

يتم التشغيل بواسطة Blogger.
Javascript DisablePlease Enable Javascript To See All Widget