أزمة منتصف العمر الرائعة لـ إيدا لوشان
هذا كتامی علیه پسري إلى الوعي في هدوء مشحب الكه يملأ فراغا لابد أن يملأ به وبمثله وهو كتاب مما يمكن أن يسمى حيرة ميجرب الأنصائح ليب، فتعت كتابة الأمريكية: إيدا لوشان به النا ما
عانته مي شخصيا بعد أن أضافت له ما نجحت أن نتطلعه من معارفها وما نجحت في استيعابه من قرأهانها أو قد مصداعت كل ذلك
بطريقة أقرب إلى السيرة الذاتية التي يمكن أن تأخذ طابع الرواية بشكل أو بآخر،
و هر کتاب شديد التفاؤل، رغم تفوت مره وصدق موضوعيته بل وقوة مواجهته لا هو واقع، بما و كيف هو نهر لا يقدم لك الوعود بقدر ما يحدد لك اللعالم، ثم هو يحاول الاستفادة من المعلومات المتاحة، والتجارب العمالة بالقدر الذي يصل للقارعا في هذه المرحلة من العمر بالذات
وهو لي كتابة يقراء من هم في منتصف العمر فحسب، بل إنه كتاب يمكن أن يقوم بدوره لن تخطي هذه المرحلة ليدخل ما هستى مرحلة الشيخية، بل إنه قد يكون كللك إمبابة مليئا أهله للرحلة
طريق مباشر أو غير مباشر - لين هم من الشباب، فمراحل العمر مثلاخلة بشكل لا يمكن تناول إحداها منفصلة عن الأخريا۔
ومرحلة منتصف العمره في مرحلة مظلومية من حيث الانتباه إليها باعتبارها جديرة بالدراسة والترکیز والتجنيد والتعرف والإنارة، ذلك لأنها تعتبر براحة أو انتاجا - مرحلة الفتوة والأفعال والنضج، وكأنها بالك قائمة بذلها قادرة على تنظيم القاعها دون تسح أو إرشاد لر توجيه، كما أنها تبدو أقوى من أن تناج إلى التنبيه لتجنب مشاكلها ، والانتباه إلى نقاط عنها ، وإن كان في هذا الزعم بعض الحقيقية من حيث أنه بها قدرا يا من الفترة والتكامل والنضج ، قاله لي كل الحقيقة، لأن بها قدرا كبيرا أو أکبرا من الانشغال ونسيان النقيه والقهر الروتيني والمكاسب الرائعة، وكل ذلك يعرض الإنسان فيها أن ينهمك حتي بني أمرين أساسين بدونهما لا يكون هناك معلی للفتوة أو النضج ، يلي أولا: أن يتعانع بهذه الرحلة في ناتها للاتهاء بان يقطف ثمار القدرة والاستقلال والحرية و لم هو ينسی تانية أن ينتهز هذه الرحلة من القوة والقدرة ليعد تنظيسيه المراحل التالية التي هي أكثر ضعفا وأوني بأن تستعين بها تم تخزينه في مرحلة وسط العير الغالقة الراء والعطاء
ومرحلة منتصف العمر ایست قصيرة، بل إنها أطول مرحلة في الحياة إذ تعتد من سن العشرين إلى سن الستين أرسول محملة بالعالم وهي تنقسم إلى منتصف العمر الباكر (۲۰ - ۶۰) ومنتصف العمر الشاعر : 4 - ۹۰)، والكتاب يعني بالمرحلة الأخيرة من أربعين إلى ملين أكثر من عنايته بالأولى
وعنده حل في ذالك. والكعبة كيت الكتاب في ستين، وكان عمرها شخصيا من الناعمة والأربعين لي الحسين، وقد وارث على هذه السن يوجه جامی
ولد مول الكلي - ريما من منطلق السيرة النية مشاكل المراد بر ما في هذه الرحلة من العمر وعبارة أنها المرحلة الي مقطع فيها الطمت تهي شور اطرة كعمل فيع للأطفال وهو ما كان پستی (إعالة وجهلا، سن الیای، و رقت الكاية هذا الوشم التي عن هذا السن وأعادت المرأة دورها الإنساني والأمامي والوجدلي الملا با المثلث بها الحياة، والتي يمكن أن تضح أنهی الماره في هذه المرحلة امه في العمرة ، ولم يمنع عنا التركيز على الرأه في هذه الرحلة بأن مطر الكبيرة في النظرة الموضوعية في الرجل في عله السن، حاول العبة لن ترحم الرجال من ظلمهم أنفسهم من حيث الغرافهم في دور مفرط الرجولة (الغامرة مفرط السولية، مع احتمال الإفراط أنا في كل من الشرور والاقتراب، وينبههم الفعل المعنون بعراية اظلم الرجال لأنفهمه ، باههم أو أن يكفوا عن هذا القلم اسالح أنفسهم، وطريقة تلقية لصالح من حولهم نساء وأطفالا، فيدعوهم إلى الإبداع والحرية والبدايات الجديده من خلال ما امتلكوا من قدرات وما تخلصوا من اعتمادات وتحف وأوهام
أم أن لكاية أبا استایل ثورة الشباب وشطحاتهم لاعبيتهمه برفق متاح، وهي تتناول القلة بين الأمل بنفس السلاسة التي يعيش بها الكتاب العة وهي لاتقارن فقط بين جيلها وجيل ابنتها، بل منها ومن الميل الأول والأسهل، وشعورها بالزمن وتأثيره على المعتقلات ودهان النظر هو شعور قال الرعافة و وعن الشرع وجهة نظر الحماية الطفتهم بشكل واع وبصدر رحب، ولكن دون العمل أو اللوفر زلفیه |
وحين الاول الكالية الماسة الزواجية، أكثر المؤسسات الأجتماعية والدينية ضرورة ، وفي نفس الوقت في أكثرها عرضية للنقد والتعدع والصراع تتناولها في هذه الرحلة التي تعتبر مرحلة القيوم لاطة و فالزواج لاعلاج تعاره، وذلك لأطهر أراضية مريحة وخطيرة قدر ما تظهر في هذه المرحلة من العمر، وعرقة شديدة، وحرية س ورية و تدخل الكاية إلى منطقة العلاقات الأخرى التي تهدد الرواح، وفي نفس الوقت تعري عيوبه، وتظهر منها ما يتفق مع المجتمع العربي عاصة، وربما المجتمع الأمريكي وسنة أكثر خصوصية . والكلية لأتقوم عليه واعطة جاه هذه الالة الحياة الزوجية، أو جاه أي مسألة أخرى، ولكنها تقول ماری، وتقرر ما يفيد، وخثر من غير تلك
وحين ترفع الأقعة الاجتماعية والثقافية، والاخرابية الواحد تلو الأخره ترفها ليحا في لره وبالنسبة لمجرياتها الشخصية ترفعها مستعينة بخبرتها الشخصية من خلال تجرية العلاج النفسي، ومي الانحيل ولا تتردد في إعلان ترددها على هذا البحر الفني الذي ساعدها أن تترع لنتها الواحد تلو الأخر بشكل عادي تقرب إلى بنيل جلد قديم من ينمو الجسد التالي اليصبح أكبر من هذا الغطاء الرحلي وبعد أن يكون قد تكون لنا غطاء جليدا أكثر شفافية ومرونة، وفي حين تعترف بترددها على العالم اللي أكثر من عشرين عاما لا تقر ذالك كأسلوب أمل العبور هذه الرحلة من العمر بأكبر قدر من السلامة والإنجاز وإنما هي حكي ياطة ما حلت لها تحيا. و هذا الذي يسمى علاجانقالبی بالصورة ما يقدم لمريحي حي يلقي دلم أكن أنا مريضة نفسية لوصاية) ، وإنما كما هو مطروح في عله هو بعناية تسهل عملية نمو طبيعي، في صحية قلان حانق يعرف معنى الحياة يمكن ان پارکه فيه من مسله الموف، كما يمكن ان يتركا معا في كل ما هو الحسن. وفي هذا الفعل الذي يمكن
هذا كتامی علیه پسري إلى الوعي في هدوء مشحب الكه يملأ فراغا لابد أن يملأ به وبمثله وهو كتاب مما يمكن أن يسمى حيرة ميجرب الأنصائح ليب، فتعت كتابة الأمريكية: إيدا لوشان به النا ما
عانته مي شخصيا بعد أن أضافت له ما نجحت أن نتطلعه من معارفها وما نجحت في استيعابه من قرأهانها أو قد مصداعت كل ذلك
و هر کتاب شديد التفاؤل، رغم تفوت مره وصدق موضوعيته بل وقوة مواجهته لا هو واقع، بما و كيف هو نهر لا يقدم لك الوعود بقدر ما يحدد لك اللعالم، ثم هو يحاول الاستفادة من المعلومات المتاحة، والتجارب العمالة بالقدر الذي يصل للقارعا في هذه المرحلة من العمر بالذات
وهو لي كتابة يقراء من هم في منتصف العمر فحسب، بل إنه كتاب يمكن أن يقوم بدوره لن تخطي هذه المرحلة ليدخل ما هستى مرحلة الشيخية، بل إنه قد يكون كللك إمبابة مليئا أهله للرحلة
طريق مباشر أو غير مباشر - لين هم من الشباب، فمراحل العمر مثلاخلة بشكل لا يمكن تناول إحداها منفصلة عن الأخريا۔
ومرحلة منتصف العمره في مرحلة مظلومية من حيث الانتباه إليها باعتبارها جديرة بالدراسة والترکیز والتجنيد والتعرف والإنارة، ذلك لأنها تعتبر براحة أو انتاجا - مرحلة الفتوة والأفعال والنضج، وكأنها بالك قائمة بذلها قادرة على تنظيم القاعها دون تسح أو إرشاد لر توجيه، كما أنها تبدو أقوى من أن تناج إلى التنبيه لتجنب مشاكلها ، والانتباه إلى نقاط عنها ، وإن كان في هذا الزعم بعض الحقيقية من حيث أنه بها قدرا يا من الفترة والتكامل والنضج ، قاله لي كل الحقيقة، لأن بها قدرا كبيرا أو أکبرا من الانشغال ونسيان النقيه والقهر الروتيني والمكاسب الرائعة، وكل ذلك يعرض الإنسان فيها أن ينهمك حتي بني أمرين أساسين بدونهما لا يكون هناك معلی للفتوة أو النضج ، يلي أولا: أن يتعانع بهذه الرحلة في ناتها للاتهاء بان يقطف ثمار القدرة والاستقلال والحرية و لم هو ينسی تانية أن ينتهز هذه الرحلة من القوة والقدرة ليعد تنظيسيه المراحل التالية التي هي أكثر ضعفا وأوني بأن تستعين بها تم تخزينه في مرحلة وسط العير الغالقة الراء والعطاء
ومرحلة منتصف العمر ایست قصيرة، بل إنها أطول مرحلة في الحياة إذ تعتد من سن العشرين إلى سن الستين أرسول محملة بالعالم وهي تنقسم إلى منتصف العمر الباكر (۲۰ - ۶۰) ومنتصف العمر الشاعر : 4 - ۹۰)، والكتاب يعني بالمرحلة الأخيرة من أربعين إلى ملين أكثر من عنايته بالأولى
وعنده حل في ذالك. والكعبة كيت الكتاب في ستين، وكان عمرها شخصيا من الناعمة والأربعين لي الحسين، وقد وارث على هذه السن يوجه جامی
ولد مول الكلي - ريما من منطلق السيرة النية مشاكل المراد بر ما في هذه الرحلة من العمر وعبارة أنها المرحلة الي مقطع فيها الطمت تهي شور اطرة كعمل فيع للأطفال وهو ما كان پستی (إعالة وجهلا، سن الیای، و رقت الكاية هذا الوشم التي عن هذا السن وأعادت المرأة دورها الإنساني والأمامي والوجدلي الملا با المثلث بها الحياة، والتي يمكن أن تضح أنهی الماره في هذه المرحلة امه في العمرة ، ولم يمنع عنا التركيز على الرأه في هذه الرحلة بأن مطر الكبيرة في النظرة الموضوعية في الرجل في عله السن، حاول العبة لن ترحم الرجال من ظلمهم أنفسهم من حيث الغرافهم في دور مفرط الرجولة (الغامرة مفرط السولية، مع احتمال الإفراط أنا في كل من الشرور والاقتراب، وينبههم الفعل المعنون بعراية اظلم الرجال لأنفهمه ، باههم أو أن يكفوا عن هذا القلم اسالح أنفسهم، وطريقة تلقية لصالح من حولهم نساء وأطفالا، فيدعوهم إلى الإبداع والحرية والبدايات الجديده من خلال ما امتلكوا من قدرات وما تخلصوا من اعتمادات وتحف وأوهام
أم أن لكاية أبا استایل ثورة الشباب وشطحاتهم لاعبيتهمه برفق متاح، وهي تتناول القلة بين الأمل بنفس السلاسة التي يعيش بها الكتاب العة وهي لاتقارن فقط بين جيلها وجيل ابنتها، بل منها ومن الميل الأول والأسهل، وشعورها بالزمن وتأثيره على المعتقلات ودهان النظر هو شعور قال الرعافة و وعن الشرع وجهة نظر الحماية الطفتهم بشكل واع وبصدر رحب، ولكن دون العمل أو اللوفر زلفیه |
وحين الاول الكالية الماسة الزواجية، أكثر المؤسسات الأجتماعية والدينية ضرورة ، وفي نفس الوقت في أكثرها عرضية للنقد والتعدع والصراع تتناولها في هذه الرحلة التي تعتبر مرحلة القيوم لاطة و فالزواج لاعلاج تعاره، وذلك لأطهر أراضية مريحة وخطيرة قدر ما تظهر في هذه المرحلة من العمر، وعرقة شديدة، وحرية س ورية و تدخل الكاية إلى منطقة العلاقات الأخرى التي تهدد الرواح، وفي نفس الوقت تعري عيوبه، وتظهر منها ما يتفق مع المجتمع العربي عاصة، وربما المجتمع الأمريكي وسنة أكثر خصوصية . والكلية لأتقوم عليه واعطة جاه هذه الالة الحياة الزوجية، أو جاه أي مسألة أخرى، ولكنها تقول ماری، وتقرر ما يفيد، وخثر من غير تلك
وحين ترفع الأقعة الاجتماعية والثقافية، والاخرابية الواحد تلو الأخره ترفها ليحا في لره وبالنسبة لمجرياتها الشخصية ترفعها مستعينة بخبرتها الشخصية من خلال تجرية العلاج النفسي، ومي الانحيل ولا تتردد في إعلان ترددها على هذا البحر الفني الذي ساعدها أن تترع لنتها الواحد تلو الأخر بشكل عادي تقرب إلى بنيل جلد قديم من ينمو الجسد التالي اليصبح أكبر من هذا الغطاء الرحلي وبعد أن يكون قد تكون لنا غطاء جليدا أكثر شفافية ومرونة، وفي حين تعترف بترددها على العالم اللي أكثر من عشرين عاما لا تقر ذالك كأسلوب أمل العبور هذه الرحلة من العمر بأكبر قدر من السلامة والإنجاز وإنما هي حكي ياطة ما حلت لها تحيا. و هذا الذي يسمى علاجانقالبی بالصورة ما يقدم لمريحي حي يلقي دلم أكن أنا مريضة نفسية لوصاية) ، وإنما كما هو مطروح في عله هو بعناية تسهل عملية نمو طبيعي، في صحية قلان حانق يعرف معنى الحياة يمكن ان پارکه فيه من مسله الموف، كما يمكن ان يتركا معا في كل ما هو الحسن. وفي هذا الفعل الذي يمكن
إرسال تعليق