الألم النفسى والعضوي لـ عادل صادق
الألم ماهو الألم ..| هل تستطيع أن تصف الأمك .۶ هل تستطيع أن تنقل إلى احساسك بالألم هل تستطيع أن تجعلني اشعر بنفس الامك هل أستطيع أنا أصل اليك وأستعير جلدك وأعصابك لكي أتألم كما تتالم انت .. هل أستطيع أنا أن أنوب غنت صف ماتشعر به أنت من
مستحيل ده
فأنت مختلف على : ومختلف عن كل الناس ،، أنت فريد .. وكل انسان فريد، في جلدك وأعصابك ،، پل فريد في كل جسمك .. فخلاين تحمل جينات غير التي أحملها أنا ، وغير التي يحملها اي انسان أخي . جيئات تحدد شفاتك الجسدية وايضا صفاتك النفسية . جينات تهينك للاصابة بأمراض معينة نفسية كانت أو جسدية .. جينات تشكل استجابات السلوكية ..؟
جيناتك هي قدرك ، ولذلك فطريقك مرسوم لاتستطيع أن تحيد عنه، وهو طريقت أنت وحدك به لايستطيع أن يمضي فيه أحد غيرك .
وانت فريد لانك نشأت في بيت غير الذي نشات أنا فيه ,, امك غير اسی وابوك غير أبي .. تلقيت مؤثرات مختلفة حددت شكل استجاباتك. حتى اصبحت
الألم النفسى والعضوي لـ عادل صادق
استجاباتك الحالية. بعد أن كبرت - في امتدادا الاستجاباتك وانت رضيع ..
في البدايه كنت تستجيب بجسدك فقط ردود أفعال مباشرة ربما كان أولها استجابة شفتيك لأي شيء يلامسها دون أن يعلمك أحد ، أي دون خبرة سابقة . فانك كنت تمسك هذا الشيء بين شفتيك وتلعنه ..
و حين كنت تبكي لجوعك فانك لم تكن تعي وفتنذ افك كنت نعبر بجهازك النفسي الوجداني عن حالة الم تشعر بها .. وقتذاك لم يكن هناك فصل بين الجهاز التنفسي والجهاز الفسيولوجي ، كنت أنت كيانا واحدا تستجيب تلقائيا لأحاسيس داخلية وخارجية، كنت تبتسم وكنت تیکی تجزء من استجابات شاملة و
بعد ذلك حدث الانفصال أو الاستقلال .. اكتسبت الأحاسيس الجسدية معانی ارتبطت بحالات وجدانية معينة ، ، يد أمك ، هي الحنان والسرور ، والطمأنينة ، والابتسام .. .
آلام الجوع في الخوف والقلق والنعاسة والاحساس بالاهمال وعدم الطمأنينة والبكاء ،،
بعد ذلك أصبحت تبتسم حين تكون مسرورا مطمئنا .، وأصبحت تبكي حينما تكون مكتبنا خائفا ،،
فإذا رايتك الان تیکی لالم أصاب رأسك أو صدرك .. فهل باتري أثت تبكى الملا : أي تبكي لأحساسك بالالم في هذا الجزء من جسدك .. أي تبكي من وقع الالم أو تأثير الألم أو شدة الألم " بمعنى أنه لو كان هذا الألم
القد بكيت اكتر ولو كان اقل بكيت أقل أو أظهرت تاترا اق .. |
وبتبسط اكثر : هل شدة البكاء تتناسب مع درجة الألم و أو دعني أسالك بوضوح أكثر؛
هل الألم المادي الذي نشعر به في رأفعك الأن هو سبب بكائك الحقيقي ..؟
أعرف أجابتك مقدما . وستجيب : نعم أنا أبكي بسب هذا الألم الذي لايحتمل ,, هذا الألم الذي يمزقتی .. هذا الألم يمزق راسی كالسكين .
وانا في الحقيقة لا أملك إلا أن أصدق .. لانك في الحقيقة خمادتي .. لأنك لاتدرك الأمانشعر به، ولاتري الاماكن على السطح في متناول عينيك . , أما ماكان أعمق فأنت لاقدری به لانك لاتراه ، وذلك لأنك لاتريد ان تراه ، ، وهذا هو ما نسميه العقل الباطن أو اللاشعور ..
سنحاول أن نسبر أغواره وتكشف الغطاء عنه ، علنا نعرف سبب الأمك ، وسبب دموعك ..
الألم ماهو الألم ..| هل تستطيع أن تصف الأمك .۶ هل تستطيع أن تنقل إلى احساسك بالألم هل تستطيع أن تجعلني اشعر بنفس الامك هل أستطيع أنا أصل اليك وأستعير جلدك وأعصابك لكي أتألم كما تتالم انت .. هل أستطيع أنا أن أنوب غنت صف ماتشعر به أنت من
مستحيل ده
جيناتك هي قدرك ، ولذلك فطريقك مرسوم لاتستطيع أن تحيد عنه، وهو طريقت أنت وحدك به لايستطيع أن يمضي فيه أحد غيرك .
وانت فريد لانك نشأت في بيت غير الذي نشات أنا فيه ,, امك غير اسی وابوك غير أبي .. تلقيت مؤثرات مختلفة حددت شكل استجاباتك. حتى اصبحت
الألم النفسى والعضوي لـ عادل صادق
في البدايه كنت تستجيب بجسدك فقط ردود أفعال مباشرة ربما كان أولها استجابة شفتيك لأي شيء يلامسها دون أن يعلمك أحد ، أي دون خبرة سابقة . فانك كنت تمسك هذا الشيء بين شفتيك وتلعنه ..
و حين كنت تبكي لجوعك فانك لم تكن تعي وفتنذ افك كنت نعبر بجهازك النفسي الوجداني عن حالة الم تشعر بها .. وقتذاك لم يكن هناك فصل بين الجهاز التنفسي والجهاز الفسيولوجي ، كنت أنت كيانا واحدا تستجيب تلقائيا لأحاسيس داخلية وخارجية، كنت تبتسم وكنت تیکی تجزء من استجابات شاملة و
بعد ذلك حدث الانفصال أو الاستقلال .. اكتسبت الأحاسيس الجسدية معانی ارتبطت بحالات وجدانية معينة ، ، يد أمك ، هي الحنان والسرور ، والطمأنينة ، والابتسام .. .
آلام الجوع في الخوف والقلق والنعاسة والاحساس بالاهمال وعدم الطمأنينة والبكاء ،،
بعد ذلك أصبحت تبتسم حين تكون مسرورا مطمئنا .، وأصبحت تبكي حينما تكون مكتبنا خائفا ،،
فإذا رايتك الان تیکی لالم أصاب رأسك أو صدرك .. فهل باتري أثت تبكى الملا : أي تبكي لأحساسك بالالم في هذا الجزء من جسدك .. أي تبكي من وقع الالم أو تأثير الألم أو شدة الألم " بمعنى أنه لو كان هذا الألم
القد بكيت اكتر ولو كان اقل بكيت أقل أو أظهرت تاترا اق .. |
وبتبسط اكثر : هل شدة البكاء تتناسب مع درجة الألم و أو دعني أسالك بوضوح أكثر؛
هل الألم المادي الذي نشعر به في رأفعك الأن هو سبب بكائك الحقيقي ..؟
أعرف أجابتك مقدما . وستجيب : نعم أنا أبكي بسب هذا الألم الذي لايحتمل ,, هذا الألم الذي يمزقتی .. هذا الألم يمزق راسی كالسكين .
وانا في الحقيقة لا أملك إلا أن أصدق .. لانك في الحقيقة خمادتي .. لأنك لاتدرك الأمانشعر به، ولاتري الاماكن على السطح في متناول عينيك . , أما ماكان أعمق فأنت لاقدری به لانك لاتراه ، وذلك لأنك لاتريد ان تراه ، ، وهذا هو ما نسميه العقل الباطن أو اللاشعور ..
سنحاول أن نسبر أغواره وتكشف الغطاء عنه ، علنا نعرف سبب الأمك ، وسبب دموعك ..
إرسال تعليق