ابتسامة الجيوكندا لــ ألدوس هكسلي

ابتسامة الجيوكندا  لــ  ألدوس هكسلي


حظيت كتابات ألدوس هكسلي المتعددة الجبالب باهتمام الكثير من القراء. وقد برع في كتابة القصة القصيرة فوق كل ذلك وتشهد على ذلك قصصية التي تتمتع بحيرية فريدة، إلا أن سمعته تدهورت في السنوات التي تبعث وفاته لأنه وعلى الأغلب كان قد انتقل بحرفة الأدبية خلال حان من شاب منتقد الذكاء يقل ضمن غموض أنيق إلى رجل اجتماعي ذي تأثير نفساني وإرهاق للحس وإحداث الفيلات
بالغبطة والقوة ليصبح فيما بعد ذا النزعة محلية ولكم كان هذا غريا عند رجل عملك ثقافة عالية ومحسوبية على فئة قليلة تفهمه . لقد كان هكلي محفوفا بالتناقضات فقد منعه اخفاقه في حلها من التطور ابتداء من التألق الى حالة من الحديد الكاتب أرفع شأنا، وهو بالتأكيد ليس كما قيل عنه او کما حظي بالهناء مثل کرمیتن برنیت
إن محاكاة هكسلي البارعة ل "فيرباتك" قد أثارت عنده مع حبه للجمال، عند النزعات الزهديق الأئمة، حب التنظير لبد من

يقولون إن اللذة أو السعادة هي الخير الأوحد أو الرئيسي في الحياة إضافة إلى كونه لاسكا ضعيفا، ويعتقد أن هكسلي قد تغير بشكل
تطرق گونه قده بنا ككاتب ممتع وانتهي ككاتب متصرف، وهذه البيت المسألة، فقد أشار " درس سالاج، وهو أحد أكثر النقاد المصريين دهاء، إلى الاتجاه الأولى المذهب السعة عند البيرويين "Pyrrheinl Moonism" والاتجاه المشاعر الصرفي - أمامنا يعادل مذا رفضا للأنا وأعمالها، متعليمنا هذا الرفض الزمن من أجل التوحد مع الطلق الذي بدا في نفي عام للكينونة. إن هكسلي الذي كتب تلك الكوميديات الخيالية المتألقة مثل:
(۱۹۳۱) - Cromo Yellow







(۱۹۳۳) - Antic Hay (۱۹۳۵) = Than Barea bnws
قد شعر بغه أنه بعيد عن تلك الحياة البدائية البسيطة مثلما كان بعيدا عنها عندما أصبح معرقا فيما بعد. فهر في بداياته لم يكن ينفق على شخصياله، كان يسخر من قرف جدية الإنسان لديهم، بعد ذلك تتخلى عن السخرية وتعلم الحر والشققة (رغم أنه غير قادر أبدا على تعليق عنصر الدفء في رواياته) - لكنه بقي يرفض الجسدية. إن رواياته الثلاث الأولى تستحق بجدارة أن تكون Loves الأكثر ديتولون المنزلية فروانه ده To شخصياتها التي يجب أن تكون لها حيويتها المستقلة، قد أصبحت

في الغالب أدوات نقل مباشر لأفكار هكسلي الشخصية عن العبلية. إن رواية " Reint Counter Point التي كتبها عام ۱۹۲۸ مي قصة مقنعة تدين بشكل كبير لرواية The Gainer- جيد وهي تعتبر من أفضل أعمال كلي وأكثرها واقعية، على الرغم من أننا نلاحظ أن أكثر أحدالها إلثارة تدور حول إحدى رباعیات
تهران |
يفتار هکلي إلى الدفع کروائي، لكه ملك الرقة والاحتشام، ورواية " 4oint comunifer point/ تنجح إلى حد ما في إظهار التعاطف تجاه أولئك الأناس الذين يعلمون لكنهم بكل بساطة يعيشون ويعانون. يقارن هكسلي نفسه بشخصية الروابي "فيليب كوارليز ريجد في نفسه نقصا: كان يعطي كل حياته في فراغ غامض. لم يسمح لأي شخص... بالد محول إليه، وهو يضع نفسه بمواجهة "مارك رامبيون الذي يؤمن بالذهب الحيوي، وفي الكتاب يهجم كثيرا على راسون. ويختم کرالي قرله پاتختفاده أنه: "يجب أن يتواضع العقل ويعترف بحقوق القلب ويحقرق الأعضاء الجنسية... إلا أن كل هذا لپی موی تزیقا لحقيقة الأمر. ويعلق سافاج على الرواية أحكام مثل "سخيفة"
مكرية بشكل مزيف"، "ميائية المفهوم والتقديم , ويمكن إضافة شيء لهذا الحكم، أو ثی لهذه التهمة، بأن هكسلي يكشف هنا أكثر من أي مكان آخر عن الصبيانية العامة التي .. والفساء فهمه للحياة". إن هذا النقد بالغ القسوة برغم كل شيء. فهكسلي لا

إرسال تعليق

[blogger]

MKRdezign

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

يتم التشغيل بواسطة Blogger.
Javascript DisablePlease Enable Javascript To See All Widget