ما لم ينشر من تراث الجاحظ لــ الجاحظ
هذه فصول مختارة ، لم تنشر من قبل ، من كتابي الجاحظ في الرد على المنبهة ) و ( المسائل والجوابات في المعرفية ) تفرد بذكرها الامام عبدالله بن حسان في ( فصول مختارة من كب الجاحظ )
والكتاب الأولى ذكره الجاحظ في مقدمة كتاب الحيوان اذ قال : ( وعبت كتابي في خلق القرآن ، كما خبت كتابي في الرد على
المشبهة ، وعبت كتابي في أصول الفتيا والأحكام ، كما عبت کتاني في الاحتجاج لنظم القرآن وغریب تأليفه وبديع ترکیه ) .
وذكره أيضا في رسالته في نفي التشبيه )۴) فعالی : وقد كتبت - مد الله في عمرك - في الرد على الشبهة كتابا لا يرتفع عنه الحقائق التقني ، ولا يرتفع عن الرفض المبتدی ۰ وأكثر ما يعتمد عليه العامة ودهاء أعلى التشبيه من هذه الأمور ويشتمل عليه الفضل من حشوة الناس ، و يخدع به المحدثون من الجمهور الأعظم ، تحریق آير كتيرة إلى خير تأويلها ، و روایات
كثيرة الى غير معانيها ، وقد ينت ذلك بالوجوه القرية ، والدلالات المختصرة 4 و بالاشعار الصحيحة والأمثال السائرة، واستشهدت
الكلام المعروفه ، والقياس على الموجود . وهو مع ذلك كله کتاب قصيدة ، ومقدار عدل ، أم يفضل من الحاجة ، ولم يتفكر عن مقدار البغية ):
والجاحظ بما يمتاز به من القدرة على عرض الآراء المختلفة قد بين لنا في هذا الكتاب حجم دعاة التيه وسلك في مثاتها سبيل الأقام لدحضها وبيان قادها فظهرت قدرته الفائقة على الجدل والمناظرة و
وقد اتي الخياط المعتزلي المتوفي سنة وهم على هذا الكتاب فقال : { فمن قرأ كتاب عمرو الجاحظ في الرد على المشبهة وكتابه في الأخبار والبات النبوة و كتابه في نظم القرآن علم أن له غناء عقليا لم يكن الله عز وجل ليضعه له )) .
أما الكتاب الثاني فقد ذكره الجاحظ في مقدمة كتابه الحيوان أيضا 44 ، قال : (تم میت جملة تبي في العرقية ، و التست هجينها بكل حيلة ، وصغرت من شأنها ، وحططت من قدرها 4 واعترضت على ناسخها والمنتفعين بها ، فعت کتاب الجوابات وكتاب السائل :وه)
وذكره في كتابه البخلاء ، قال : ولولا أنك تجد فيه الأبواب وأكثر منها مصورة في كتابي الذي سنتي (كتاب السائل ) لابن على كثير منه في هذا الكتاب و
وقال الجاحظ في خاتمة رسالته (مناقب الترك )1 :( ولو
هذه فصول مختارة ، لم تنشر من قبل ، من كتابي الجاحظ في الرد على المنبهة ) و ( المسائل والجوابات في المعرفية ) تفرد بذكرها الامام عبدالله بن حسان في ( فصول مختارة من كب الجاحظ )
والكتاب الأولى ذكره الجاحظ في مقدمة كتاب الحيوان اذ قال : ( وعبت كتابي في خلق القرآن ، كما خبت كتابي في الرد على
المشبهة ، وعبت كتابي في أصول الفتيا والأحكام ، كما عبت کتاني في الاحتجاج لنظم القرآن وغریب تأليفه وبديع ترکیه ) .
وذكره أيضا في رسالته في نفي التشبيه )۴) فعالی : وقد كتبت - مد الله في عمرك - في الرد على الشبهة كتابا لا يرتفع عنه الحقائق التقني ، ولا يرتفع عن الرفض المبتدی ۰ وأكثر ما يعتمد عليه العامة ودهاء أعلى التشبيه من هذه الأمور ويشتمل عليه الفضل من حشوة الناس ، و يخدع به المحدثون من الجمهور الأعظم ، تحریق آير كتيرة إلى خير تأويلها ، و روایات
كثيرة الى غير معانيها ، وقد ينت ذلك بالوجوه القرية ، والدلالات المختصرة 4 و بالاشعار الصحيحة والأمثال السائرة، واستشهدت
الكلام المعروفه ، والقياس على الموجود . وهو مع ذلك كله کتاب قصيدة ، ومقدار عدل ، أم يفضل من الحاجة ، ولم يتفكر عن مقدار البغية ):
والجاحظ بما يمتاز به من القدرة على عرض الآراء المختلفة قد بين لنا في هذا الكتاب حجم دعاة التيه وسلك في مثاتها سبيل الأقام لدحضها وبيان قادها فظهرت قدرته الفائقة على الجدل والمناظرة و
وقد اتي الخياط المعتزلي المتوفي سنة وهم على هذا الكتاب فقال : { فمن قرأ كتاب عمرو الجاحظ في الرد على المشبهة وكتابه في الأخبار والبات النبوة و كتابه في نظم القرآن علم أن له غناء عقليا لم يكن الله عز وجل ليضعه له )) .
أما الكتاب الثاني فقد ذكره الجاحظ في مقدمة كتابه الحيوان أيضا 44 ، قال : (تم میت جملة تبي في العرقية ، و التست هجينها بكل حيلة ، وصغرت من شأنها ، وحططت من قدرها 4 واعترضت على ناسخها والمنتفعين بها ، فعت کتاب الجوابات وكتاب السائل :وه)
وذكره في كتابه البخلاء ، قال : ولولا أنك تجد فيه الأبواب وأكثر منها مصورة في كتابي الذي سنتي (كتاب السائل ) لابن على كثير منه في هذا الكتاب و
وقال الجاحظ في خاتمة رسالته (مناقب الترك )1 :( ولو
إرسال تعليق
الرابط لا يشتغل