ديوان أبو نواس
شاعر من شعراء السر النفسي الأول اسمه الحسن بن على بين التح، وكه أو والی ود في الأهوار في بلاد فارس سنة 145 دمن در عربي دمشق واقع فارسية، ولكنه لم يشعر طويلا بحياة الأسرة الهانة، لقد مات أبوه في السرة وهو يد سعره ولم تحفظ الأم عبد الراه والأمومة، سرقت الي اني تا بيشتن عده في أسواق السرة ولكن الحسن راع إلى جلب عله يخلف إلي مجال الطم، قحط السجن وجرت
على أبواب الراوية عمرو بن العلاء فيكن تمة ولما وعشر لي ذلك مجان عصره وفعاله في البصرة والكوفة، أمثال والدة بن الا وسطع ن ، و الأسر، قتر بهم وتخرج في مذهبهم في الله والمعجون ثم انتقل إلى بغداد بعد خروجه سنة كاملة إلى القافية ليقوم الساله على العربية الستية فتصل بالبرامكة وال قريع، ومع هارون الرشيد الذي لم يفت أن سعفه لهجله فريضا فوله حالة إلى مصر ومدح واليا المصيب، ولكنه لم يقم عده طويلا، بل مهره و مياه، وقل منها إلى بغداد حيث قالت تستهویه مجالسها وحياة العق والمجون فيها ولما وصل الأمين إلى الخلافة القطع التواسي إليه و أصبح شاعره وديعه المقرب، يعز بالك ويزهو راضيا به على الزمان. ولكن هذا الرضا لم يتم مئويلا، فقد سجله الأمين حقه علما احتلم الخلاف بينه وبين الحية الماعون، وشكر اسم الشاعر في معرض الدعوة المتينة منة الخليفة العرف عن حياة الشهر في السنة الأخيرة من عمره، بعد مقتل الأمين، ولم يلت أن مات عام199ه إبنر شفر بلع وتورية، بصورهما في اخر
لبن في السقام مشعلا وغلوا وأراني أموت عضوا فعضوا | لهف نفسي على ليالي وابلم تجاوزتهن لعا وليرا واسلاكل الأسامة إلى رتنا صفكا عتا إلهي و عفوا ويمر ابو نواس شاعر الحمرة بلا منازع، عقرها ليلا نهارا، مقلقا في وصفها أثر الأعشى و الأخطل السرالي. غير أنه تفوق عليهما معا وأبدع، إذ كانت بالنسبة إليه المعيونه المكرمة، لم تستطع عون السجود لها سيرا". و في طريقه ل شعراء العرب، وتنظر لها نظرا في قمة أسلوب التعامل معها، ووضع أصول العلمة ولابها، ولتها في خمسة قرول بقوله أصول الترب و المان خص قالولها الزيت بالوقایہ وحمل السرة تسكن الجان و الصور واژهها عن سكلى الحمام، محتقرا العرب و عدالتهم، منظوظا بالعربية التي تحفر الأعراب وتخفض من لا شك تیلی ولا تقرب إلى هند وترتب على الشعر من حمراء كالورد ويرد على لانسيه لمقرئهما بالقول دع عنك لومي فين الكوم إغراء وثانوي بشي كانت هي الفناء
وخمريات التونسي عرمن لقائه المشة الواسعة التي شملت مختلف النوم وشتی انواع المعرفة، فكان في كل تک دارا مطا لا ننه
وجاء في عرفك الأمان لأن خلكان هو أبو علي الحسن بن علي من الأول من الصداع المعروف بلي تولي المكي الشاعر المشهورا كان جده موتى المرام بن عبد الله الحي والي خراسانه و ه له کر محمد بن داود بن الجراح في لف الورقة أن أبا نواس و باترة وتابها، ثم خرج إلى الكوفة مع والبة من العمل، ثم سار في بغداد. وقال غيره له ولك بالاها ونقل عنها و عمره سنتان وأمه أمرازية اليا نه ي و م م م ا بعض الستاربن، فراء ابو الساعة والبة بن الحباب، فاستحلاه، فقال له الي ارقه في محايل، اري لك أن لا تضيعها، وستقول الشعر، فالسبتي آخر عك، فقال له و من آن قال أنا أبو أسلمة والية من المال، فقال نعم، أنا والله في طك، ولقد أردت الخروج إلى الكوفة بسبب الأحد عنك والسمع له شعر، فقر و تواس منه وقم به بغداد، فكان أول ما لله من الشعر، وهو مبي
سية، وكان من الامتى، والد إلى الأمور رانا قرر مد و
مد روز
م توالوان واو معده
در توان داشته که ن
حامل الهوى تعب
فقه الطرب ان کی بحق له
الي ما به لعب تضحكين لافية
والست حب تعجن من سقمي
س كي في العجب وفي أبيات مشهورة. وروي أن الخصيب صاحب نیوأن الخرايع بمصر سأل أبا نواس عن نسبه فقال أعني أني عن نسبي، فأمسك عنه وقال إسماعيل بن نوبخت ما رأيت فقط أوسع علما من أبي نواس، ولا أحتفد منه مع قلة كليه، ولقد قشنا مثل له بعد موته فما وجدنا له الا قسطرة فيه جزازر مشتمل على غريبة ونحو لا غير. وهو في الطبقة الأولى من المولدين، وشعره عشرة الواع، وهو مجيد في الشرق، وقد اعي مع شعره جماعة من الفضلاء منهم أبو بكر المولي و علي بن حمزة وإبراهيم بن أحمد بن محمد الطبري المعروف بتوزون، فلهذا بود نهواله مختلفا، ومع شهرة ديوانه لا حاجة لي نگر شيء منه وكلن اليو تون قوي البديهة والارتجال، روي أن الحصيب قال له مرة وهو بالمسجد الجامع أت غير منافع في الشعر ولكنك لا تخطب، فقام من فورة فقال مرتحة نگم يا أن مصر سيتي
الا فتوا من الصح منصب رمالكم أمير المؤمنين بحية
کول انت الشروب فين بيك بالي إثم فرعون فیگم
قان کا موسی گفت قصه ثم التفت إليه وقال والله لا ياتي بمثلها خطيب مسقع كيت رایت قار إليه وفق ما كنت إلا مارها ورايت في بعض الك أن المأمون كان يقول لو وست النسيا تسيا لها وستت بل قول آني نوال الاكل حي مالك وابن مالك
وشو لست في الهالكين عريق با استحن اليا شي تتفت
له عن توفي نيا متيق
شاعر من شعراء السر النفسي الأول اسمه الحسن بن على بين التح، وكه أو والی ود في الأهوار في بلاد فارس سنة 145 دمن در عربي دمشق واقع فارسية، ولكنه لم يشعر طويلا بحياة الأسرة الهانة، لقد مات أبوه في السرة وهو يد سعره ولم تحفظ الأم عبد الراه والأمومة، سرقت الي اني تا بيشتن عده في أسواق السرة ولكن الحسن راع إلى جلب عله يخلف إلي مجال الطم، قحط السجن وجرت
لبن في السقام مشعلا وغلوا وأراني أموت عضوا فعضوا | لهف نفسي على ليالي وابلم تجاوزتهن لعا وليرا واسلاكل الأسامة إلى رتنا صفكا عتا إلهي و عفوا ويمر ابو نواس شاعر الحمرة بلا منازع، عقرها ليلا نهارا، مقلقا في وصفها أثر الأعشى و الأخطل السرالي. غير أنه تفوق عليهما معا وأبدع، إذ كانت بالنسبة إليه المعيونه المكرمة، لم تستطع عون السجود لها سيرا". و في طريقه ل شعراء العرب، وتنظر لها نظرا في قمة أسلوب التعامل معها، ووضع أصول العلمة ولابها، ولتها في خمسة قرول بقوله أصول الترب و المان خص قالولها الزيت بالوقایہ وحمل السرة تسكن الجان و الصور واژهها عن سكلى الحمام، محتقرا العرب و عدالتهم، منظوظا بالعربية التي تحفر الأعراب وتخفض من لا شك تیلی ولا تقرب إلى هند وترتب على الشعر من حمراء كالورد ويرد على لانسيه لمقرئهما بالقول دع عنك لومي فين الكوم إغراء وثانوي بشي كانت هي الفناء
وخمريات التونسي عرمن لقائه المشة الواسعة التي شملت مختلف النوم وشتی انواع المعرفة، فكان في كل تک دارا مطا لا ننه
وجاء في عرفك الأمان لأن خلكان هو أبو علي الحسن بن علي من الأول من الصداع المعروف بلي تولي المكي الشاعر المشهورا كان جده موتى المرام بن عبد الله الحي والي خراسانه و ه له کر محمد بن داود بن الجراح في لف الورقة أن أبا نواس و باترة وتابها، ثم خرج إلى الكوفة مع والبة من العمل، ثم سار في بغداد. وقال غيره له ولك بالاها ونقل عنها و عمره سنتان وأمه أمرازية اليا نه ي و م م م ا بعض الستاربن، فراء ابو الساعة والبة بن الحباب، فاستحلاه، فقال له الي ارقه في محايل، اري لك أن لا تضيعها، وستقول الشعر، فالسبتي آخر عك، فقال له و من آن قال أنا أبو أسلمة والية من المال، فقال نعم، أنا والله في طك، ولقد أردت الخروج إلى الكوفة بسبب الأحد عنك والسمع له شعر، فقر و تواس منه وقم به بغداد، فكان أول ما لله من الشعر، وهو مبي
سية، وكان من الامتى، والد إلى الأمور رانا قرر مد و
مد روز
م توالوان واو معده
در توان داشته که ن
حامل الهوى تعب
فقه الطرب ان کی بحق له
الي ما به لعب تضحكين لافية
والست حب تعجن من سقمي
س كي في العجب وفي أبيات مشهورة. وروي أن الخصيب صاحب نیوأن الخرايع بمصر سأل أبا نواس عن نسبه فقال أعني أني عن نسبي، فأمسك عنه وقال إسماعيل بن نوبخت ما رأيت فقط أوسع علما من أبي نواس، ولا أحتفد منه مع قلة كليه، ولقد قشنا مثل له بعد موته فما وجدنا له الا قسطرة فيه جزازر مشتمل على غريبة ونحو لا غير. وهو في الطبقة الأولى من المولدين، وشعره عشرة الواع، وهو مجيد في الشرق، وقد اعي مع شعره جماعة من الفضلاء منهم أبو بكر المولي و علي بن حمزة وإبراهيم بن أحمد بن محمد الطبري المعروف بتوزون، فلهذا بود نهواله مختلفا، ومع شهرة ديوانه لا حاجة لي نگر شيء منه وكلن اليو تون قوي البديهة والارتجال، روي أن الحصيب قال له مرة وهو بالمسجد الجامع أت غير منافع في الشعر ولكنك لا تخطب، فقام من فورة فقال مرتحة نگم يا أن مصر سيتي
الا فتوا من الصح منصب رمالكم أمير المؤمنين بحية
کول انت الشروب فين بيك بالي إثم فرعون فیگم
قان کا موسی گفت قصه ثم التفت إليه وقال والله لا ياتي بمثلها خطيب مسقع كيت رایت قار إليه وفق ما كنت إلا مارها ورايت في بعض الك أن المأمون كان يقول لو وست النسيا تسيا لها وستت بل قول آني نوال الاكل حي مالك وابن مالك
وشو لست في الهالكين عريق با استحن اليا شي تتفت
له عن توفي نيا متيق
إرسال تعليق