اسلهم هذا الكتاب وما تضمنه من دروس في القيادة من رحلة حول العالم است سبعة عشر عاشا، وبفضل النساء اللاتي عملنا سنين طيلة هذه الرحلة واللاتي أثرت في حياتنا وشن عمل منظمة أصوات حيوية. وما تعلمناه منين جعل منظمة أصوات حيوية أفضل حال وأكثر قدرة على دعم غيرهن من النساء حول العالم ومؤازرتهن. صدقنا من هذا الكتاب نقل هذه الدروس إلى أكبر عدد ممكن من
النساه يمكننا الوصول إليه، على أسل أن تستمد الأخريات اللاتي يطمحن إلى إحداث تغيير الإلهام والتوجيه والعزم من الآراء والقصص والإنجازات التي حققتها النساء اللاتي تحدثنا عنهن. عندما بدا التخطيط التأليف هذا الكتاب، أخبرني كثيرون أنه يكاد يكون أمرا مستحيلا أن أؤلف كتابا وفي نفس الوقت أدير منظمة سريعة النمو، لكنني، في الواقع، وجدت سعردي قصص هؤلاء القائدات الرائعات يزيد بشية من حساسي؛ إذ أن قوة نموذج القيادة الجديد حزاد شد و پني هذه القصص وأنا أجوب العالم للتعاون مع قاشات أصوات حيوية دفعني البقل مجهود أكبر، فقرست بتل فصل مصدرا جديدا للإلهام. بادئ ذي بده، يجب أن أشكر القائدات المشات اللاتي سمحن لي أن أنشر قصصهن عبر صفحات هذا الكتاب. إنه لشرف لنا أن لدهن
أتقدم بخالص الشكر للسيدة هيلاري زودام كلينتون: المؤسسة المنظمة أصوات حيوية لرؤيتها وقيادتها. أكثر ما يعجبني بها ما علمتني إياه في بكين القادة الحقيقيون يسعون إلى إيصال أصواتهم. ويتطلعون إلى السلطة من أجل تمكين الآخرين. كذا أوجه شكري إلى السيدة مايلين أولبرايت: وزيرة الخارجية السابقة. قلم تتوان هاتان السيدتان عن التحدث بالنيابة عمن لا صوت لهن. ولقد عكفتا على استخدام منبر بينهما للنهوض
بدور المرأة في عالمنا قبل أن يكون ذلك هو التعارف عليه أو الاتجاه السائد أو حتى اللقبول في المجتمع. نشعر بالامتنان لهما أيما امتنان
من أعظم الدروس التي تعلمتها من عملي مع منظمة أصوات حيوية أن أقضل النتائج تخرج من رحم التآزر. وهذا الكتاب ليس استثناء من القاعدة. وأوجه كلمة شكر للمتعاونين الرئيسيين سعي: آرون کيستر، وأليسون وايز، ولورین وولاك؛ فما قاموا به من تحرير ومجهود تهني، وما قدموه لي من تشجيع ودعم مستمرین طوال كتابتي لا يقدر بثمن. فارون: المدير المبدع بأصوات حيوية وأحد أكثر الرواة الذين أعرفهم إبهاراء ساعد على توجيه وإرشاد قاشات أصوات حيوية. أما أليسون ولورين اللتان تعاوننا مع المنظمة لسنوات طوال، فقد ساعدنا على تطبيق نموذج القيادة الذي ابتكرناه على أرض الواقع
أشكر شريكتي: سوزان ديفيز، رئيس مجلس إدارتناء وبوبي جرين ساكارثي نائبتها، على كرمهما والتزامهما الرائع تجاه المنظمة. وأشكرهما على إخلاصهما للسيدات اللاتي تساعدين. لقد تعلمت الكثير من العمل جنبا إلى جنب مع هاتين السيدتين النكيتين والموهوبتين. يعمهما لي ولهذا المشروع منذ بدايته منحني تشييقا لا يوصف.
شكرا لكارين سيرفي: مررتي، وفريقها في جوسيباس وایي. آسنت كارين بمشروع هذا الكتاب منق يومه الأولى أقذر كتير نصائحها وتدخلاتها التحريرية، وكل خطوة خطتها في سبيل إنجاز هذا المشروع فلولا تشجيعها الرقيق - الذي كان يصير جدا عندما كانت الضرورة تدعو لذلك - لما تمكنت أبنا من إنجاز المشروع.
جزيل الشكر لفيلكا لافلي، سارادا بیری، جوليا لام، اللاتي قرأن وعلى السودات وشجعتني على بقالى مزيد من الجهد
أناشنيعة منظمة أصوات حيوية، ولن أتمكن أبدا من رد جميل ميلان فرفير وصاری بالي بريك: مكافأة للسنوات التي قضاها في تطويري. لا يسعني سوى أن أعذهما برد الجميل الساعات الطوال التي قضتاها في توجيهي وإعدادي والإيمان بي. ويتوليهما منصبني رئيسة مجلس الإدارة ونائبة رئيسة مجلس الإدارة الفخرية، بعد أن عملنا في السابق رئيستين تنقيديتين بالشاركة. فقد وضعتا اللينات الأولى للمنظمة أصوات حيوية وبجهودهما التي لا تكل وإخلاصهما الإيثاري للسيدات اللاتي ساعدتهن، رسمتا لي مسارا كي أسير عليه.
أتوجه بالشكر للرئيستين الشرفينين المنظمة أصوات حيوية بالمشاركة السيناتور كاي بيلي هتشيسون، والسيناتور السابقة نانسي كسپارم بیکر: لقيادتهما ودعمهما
للمنظمة على مدار سنوات، وأشعر بالغتنان للمؤسسة المشاركة المنظمة: وزيرة الخارجية السابقة السيدة سائلين أولبرايت: الكشفها الحقيقة باستمرار أساء أهل السلطة. ولترويجها الأجندة المرأة في مختلف أنحاء الكوكب، كما أشعر بالامتنان للسيدة لورا پوش: السيدة الأولى السابقة - وشي ستاسرية عتيدة للنساء في بعض من أكثر بقاع العالم للمة - القيادتها وصيانتها
أتوجه بالشكر إلى القائدات اللاتي ألهمت كل فصل من هذا الكتاب بكلماتهن الحكيمة؛ فكل واحدة منهن تفرس في كل ما تفعله الحماس والالتزام بتقيم المرأة. ويجب أن أشكر عضوة مجلس الإدارة وسيدة الأعمال ومصممة الأزياه دایان فون فيرستنبيرج لرؤيتها الجريئة وكرمها القياق، وعضوة مجلس الإدارة القمرية نجوزي أوكونجو-إيويالا: وزيرة مالية نيجيريا، للتمويج الشجاع الذي قريته، والممثلة وعضوة مجلس إدارة المنظمة سالي فيلد: الدعمها الذي لا يلين من الأيام الأولى للمنظمة، والرشپسة السابقة لشيلي والمديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة سيشال باشيلي: القيادتها التي فضرب بها الأستال
أتوجه بالشكر إلى الأمهات المؤسسات وعضوات مجلس الإدارة الأوليات المنظمة أسوات حيوية - الماعدات الثقات المنظمة وتوجهاتها الرائعات - جوديث ماكهيل، ودونا کوکران ماكلارني، وماري حلويز أوتس. إن مجلس إدارة أصوات حيوية بأسره يستحق تقديرا خاشاك لتفاني عضواته في عملهن، ولأنهن وحين وقتهن وخبرتهن ومواردهن: جاسپال پندرا، بیث بروك، پول شارون، تيا كوباني، بيبي دينجيل، السقيرة پاولا جيه دوبریائسگی، سونی دوكسر، سامية القاروقی، عار سي فورستر، شانسي قوليره البارونة ساري جوني، گيت جيمس، السفير کریج جونستون، الدكتورة أليس كاندله الدكتورة كارول لانگستر، مارلين مالك، سوزان ساکارون، في سو مولینا، سوزان نیست الدكتورة كارين أوتازو موفمايستي، دينا حبيب بأولى، نانسي براجر - كامل، فيكتوريا سان، روزلین سویج، كاتلين قان. كما أود أن أعرب عن تقديري لعضوات مجلس إدارة أصوات حيوية الفطريات اللاتي لا يتوقف عن دعم عملنا: السفيرة إليزابيث فروني باجلي بيتي باسبرز، الدكتورة جيل إسكول، جان بيرسي. والشكر إلى تيريزا لور؛ المديرة المؤسسة المنظمة، لتكريسها جهودها للمنظمة وقيادتها إياها إبان سنواتها الأولى. كما أود أن أتقدم لها شخصيا بالشكر على ثقتها بي في عام ۱۹۹۹، وللسفيرة المبهرة سواني هانت - صاحبة فكرة وأصوات حيوية - التي اختارت أسم المنظمة واستضافت أول مؤتمر
أتقدم بخالص الشكر للسيدة هيلاري زودام كلينتون: المؤسسة المنظمة أصوات حيوية لرؤيتها وقيادتها. أكثر ما يعجبني بها ما علمتني إياه في بكين القادة الحقيقيون يسعون إلى إيصال أصواتهم. ويتطلعون إلى السلطة من أجل تمكين الآخرين. كذا أوجه شكري إلى السيدة مايلين أولبرايت: وزيرة الخارجية السابقة. قلم تتوان هاتان السيدتان عن التحدث بالنيابة عمن لا صوت لهن. ولقد عكفتا على استخدام منبر بينهما للنهوض
بدور المرأة في عالمنا قبل أن يكون ذلك هو التعارف عليه أو الاتجاه السائد أو حتى اللقبول في المجتمع. نشعر بالامتنان لهما أيما امتنان
من أعظم الدروس التي تعلمتها من عملي مع منظمة أصوات حيوية أن أقضل النتائج تخرج من رحم التآزر. وهذا الكتاب ليس استثناء من القاعدة. وأوجه كلمة شكر للمتعاونين الرئيسيين سعي: آرون کيستر، وأليسون وايز، ولورین وولاك؛ فما قاموا به من تحرير ومجهود تهني، وما قدموه لي من تشجيع ودعم مستمرین طوال كتابتي لا يقدر بثمن. فارون: المدير المبدع بأصوات حيوية وأحد أكثر الرواة الذين أعرفهم إبهاراء ساعد على توجيه وإرشاد قاشات أصوات حيوية. أما أليسون ولورين اللتان تعاوننا مع المنظمة لسنوات طوال، فقد ساعدنا على تطبيق نموذج القيادة الذي ابتكرناه على أرض الواقع
أشكر شريكتي: سوزان ديفيز، رئيس مجلس إدارتناء وبوبي جرين ساكارثي نائبتها، على كرمهما والتزامهما الرائع تجاه المنظمة. وأشكرهما على إخلاصهما للسيدات اللاتي تساعدين. لقد تعلمت الكثير من العمل جنبا إلى جنب مع هاتين السيدتين النكيتين والموهوبتين. يعمهما لي ولهذا المشروع منذ بدايته منحني تشييقا لا يوصف.
شكرا لكارين سيرفي: مررتي، وفريقها في جوسيباس وایي. آسنت كارين بمشروع هذا الكتاب منق يومه الأولى أقذر كتير نصائحها وتدخلاتها التحريرية، وكل خطوة خطتها في سبيل إنجاز هذا المشروع فلولا تشجيعها الرقيق - الذي كان يصير جدا عندما كانت الضرورة تدعو لذلك - لما تمكنت أبنا من إنجاز المشروع.
جزيل الشكر لفيلكا لافلي، سارادا بیری، جوليا لام، اللاتي قرأن وعلى السودات وشجعتني على بقالى مزيد من الجهد
أناشنيعة منظمة أصوات حيوية، ولن أتمكن أبدا من رد جميل ميلان فرفير وصاری بالي بريك: مكافأة للسنوات التي قضاها في تطويري. لا يسعني سوى أن أعذهما برد الجميل الساعات الطوال التي قضتاها في توجيهي وإعدادي والإيمان بي. ويتوليهما منصبني رئيسة مجلس الإدارة ونائبة رئيسة مجلس الإدارة الفخرية، بعد أن عملنا في السابق رئيستين تنقيديتين بالشاركة. فقد وضعتا اللينات الأولى للمنظمة أصوات حيوية وبجهودهما التي لا تكل وإخلاصهما الإيثاري للسيدات اللاتي ساعدتهن، رسمتا لي مسارا كي أسير عليه.
أتوجه بالشكر للرئيستين الشرفينين المنظمة أصوات حيوية بالمشاركة السيناتور كاي بيلي هتشيسون، والسيناتور السابقة نانسي كسپارم بیکر: لقيادتهما ودعمهما
للمنظمة على مدار سنوات، وأشعر بالغتنان للمؤسسة المشاركة المنظمة: وزيرة الخارجية السابقة السيدة سائلين أولبرايت: الكشفها الحقيقة باستمرار أساء أهل السلطة. ولترويجها الأجندة المرأة في مختلف أنحاء الكوكب، كما أشعر بالامتنان للسيدة لورا پوش: السيدة الأولى السابقة - وشي ستاسرية عتيدة للنساء في بعض من أكثر بقاع العالم للمة - القيادتها وصيانتها
أتوجه بالشكر إلى القائدات اللاتي ألهمت كل فصل من هذا الكتاب بكلماتهن الحكيمة؛ فكل واحدة منهن تفرس في كل ما تفعله الحماس والالتزام بتقيم المرأة. ويجب أن أشكر عضوة مجلس الإدارة وسيدة الأعمال ومصممة الأزياه دایان فون فيرستنبيرج لرؤيتها الجريئة وكرمها القياق، وعضوة مجلس الإدارة القمرية نجوزي أوكونجو-إيويالا: وزيرة مالية نيجيريا، للتمويج الشجاع الذي قريته، والممثلة وعضوة مجلس إدارة المنظمة سالي فيلد: الدعمها الذي لا يلين من الأيام الأولى للمنظمة، والرشپسة السابقة لشيلي والمديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة سيشال باشيلي: القيادتها التي فضرب بها الأستال
أتوجه بالشكر إلى الأمهات المؤسسات وعضوات مجلس الإدارة الأوليات المنظمة أسوات حيوية - الماعدات الثقات المنظمة وتوجهاتها الرائعات - جوديث ماكهيل، ودونا کوکران ماكلارني، وماري حلويز أوتس. إن مجلس إدارة أصوات حيوية بأسره يستحق تقديرا خاشاك لتفاني عضواته في عملهن، ولأنهن وحين وقتهن وخبرتهن ومواردهن: جاسپال پندرا، بیث بروك، پول شارون، تيا كوباني، بيبي دينجيل، السقيرة پاولا جيه دوبریائسگی، سونی دوكسر، سامية القاروقی، عار سي فورستر، شانسي قوليره البارونة ساري جوني، گيت جيمس، السفير کریج جونستون، الدكتورة أليس كاندله الدكتورة كارول لانگستر، مارلين مالك، سوزان ساکارون، في سو مولینا، سوزان نیست الدكتورة كارين أوتازو موفمايستي، دينا حبيب بأولى، نانسي براجر - كامل، فيكتوريا سان، روزلین سویج، كاتلين قان. كما أود أن أعرب عن تقديري لعضوات مجلس إدارة أصوات حيوية الفطريات اللاتي لا يتوقف عن دعم عملنا: السفيرة إليزابيث فروني باجلي بيتي باسبرز، الدكتورة جيل إسكول، جان بيرسي. والشكر إلى تيريزا لور؛ المديرة المؤسسة المنظمة، لتكريسها جهودها للمنظمة وقيادتها إياها إبان سنواتها الأولى. كما أود أن أتقدم لها شخصيا بالشكر على ثقتها بي في عام ۱۹۹۹، وللسفيرة المبهرة سواني هانت - صاحبة فكرة وأصوات حيوية - التي اختارت أسم المنظمة واستضافت أول مؤتمر
إرسال تعليق