سارتر المفكر العقلى الرومانسى لــ ايريس موردخ




أن تفهم شيئا عن سارتر ، معناه أن تفهم شيئا ماما عن المصر الحاضر , فسارتر معاصر لنا ، و بعايشنا ، بعمق من حيث هو فيلسوف ومن حيث هو سياسي ، وكذلك من حبك هو رواني . إن سارت عملك أسلوب العصر ، إن مجال نشاطه ، يعرض لنا و التطور لهذا الأسلوب
کنمو طبيعي ، التقليد الفكري ، الأوروبي، في علم الجمال، والميتافيزيقيا، والسياسة. إن العملات المختفية في مكان آخر تقف ،
بوضوح مخطله بشكل معقول أعمال سارتر ، الخصية
إن سارتر يعتبر الفكر ، الذي وقف بصلابة في طريق ، ما بعد الحركات الميجيلية الفكرية ، الماركسيه ، الوجودية ، والفينو منولوجية.
لقد شعر سارتر ، بصراع كل منها ، وأدخل على كل منها : تعديلاته الخاصة ، وسارتر بستعمل أدوات الماركسيين ، التحليلية ، ويشارك في انقعالهم الضروري تجاه الحدث ، ولكن مع رفض النظرة ، اللأمونية ، دیالیكتك ، إن سارتر ، يفضل بإخلاص المجتمع الديمقراطي •

المتحرر، ويأخذ من كيركجارد و صورة الإنسان ، كوجود وحيد - معلب ، في عالم غامض ، ولكنه رفض إله كيركجارد . ويستعمل سارتر وسائل، ومصطلحات هوسرل، ولكنه يفتقر إلى دمیونزم هوسرل، وإلى آمال هوسرل ، الأفلاطونية . ومحاولات سارتر في القليفة التحديد والحقيقة الإنسانية، تأخذ الشكل الواسع ، والأوصاف الذكية . هذه الأوصاف التي تضمن ، و تعتمد على صورة و الوعي :: حيث أن القاموس الهوسرلی ، والمبجلي ، تضمن هذه الصورة أيضا . مع النظرات الكولوجية القرويدية .
لقد حمل أعداء الديكارتية ، على ثنائية العقل - الجسد ، و كذلك ، فإن تجسيد الأساليب المقلية تماشي الأصرار الديكارتي ، على أن سلطة الوعي ، فى الشكل المحدد ، هي من أهمية هذا الوعي . و إن أسلوب الفكر ، الذي نجده ، بشكل واسع، ملخصا في أعمال سارتر ، والذي نستطيع أن تمیزه بوضوح في أعمال مفکرین ، مختلفين للعصر الحاضر ، يمكن أن يعطينا العنوان المناسب لكلمة فينومينولوجيا .
يقول موريس بواتي Panty في حديث ، عن الفينومينولوجيا ه وأن الفينومينولوجيا قد مورست ، وميزت ، كطريق، وأسلوب،. إنها
توجد كحركة قبل أن تكون وعيا ، ذاتيا ، فلسفيا كاملا لقد كانت الفيتونولوجيا في الطريق ، إلى زمن طويل ، و لقد كشفها تلاميذها في كل مكان ، و بصورة خاصة هيجل ، وکی کچارد ، وكذلك






مارکس ، و نيئة ، وفرويد (فينومنولوجية الإدراك ص ۲ ) وأضاف براتی ، إنه في قراءة هوسرل، وهيدجر و كثير من معاصرینا بلكون شعورة ، في اللقاء مع الفلسفة الجديدة ، أقل من الشعور في معرفة ما قد كانوا ينتظروه ، وهذا هو نفس الإدراك القائم ، بوضوح ، بالنسبة لكثير من الناس ، عند قراءة سارتر . لقد عملت الفلسفة في انکلنا باستقلال منهجها التجريبي ، الخاص ، و بالرغم من الاختلاف الخطير في التكنيك ، فإن الفلسفة في انكلترا ، قد سلكت طريقا ، موازيا , من الممكن أن تكون هذه الفلسفة مناقشة ، ذلك أن الاسفة القارة الحدثين قد اكتشفوها ، بضجة كبيرة، ماذا عرف التجريبيون الانجليز، منذ يوم ، الذي نادى به هوسرل تقفسه کاف ، وعلى أية حال ، فإنه من الممكن ، أن تكون ثقافة أعداء أصحاب النزعة المقلية والديكارتية والوجودية قد تطورت في انكلترا على شكل تحليل ؛ فلسفي للغة . وكذلك ، فإن الوعي الذاتي ، اللغوي ، بخص تقليدها أيضا في نفس الوقت الذي وجد فيه عند هوب ، ولوك
هذا والتحليل، الذي هو اللا طموح في الموضوع ، القظ : الجاف ، في التكنيكيدو قاسيا عندما تقارنه بكثير من النشاطات المرفقة افلاسفة القارة : إن هذا التحليل على أية حال ، بشارك في الحركة النارية ، وفي اتجاهها العام وكذلك في نظراتها الخاصة . إن بعضا من هذه الأشياء التي قلت لی کتاب و مفهوم العقل ، قد قيلت أيضا في الوجود والعنم ..
و بالنسبة لسارتر فإنه علل ، شخصی ،هاوی كما أنه استاذ للأخلاق و فیلسوف . أن القوة القيادية في جميع كتابات سارتر هي رغبته الملحة



إرسال تعليق

[blogger]

MKRdezign

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

يتم التشغيل بواسطة Blogger.
Javascript DisablePlease Enable Javascript To See All Widget