هناك شيء مميز بشأنك، وهناك شيء ولدت لتبلغه ولا يبلغه أي أحد آخر من السبعة مليارات شخص الباقين. وهناك حياة قدر لك عيشها ورحلة قدر لك قطعها. ويتناول هذا الكتاب تلك الرحلة وهناك اثنا عشر شخصا من أكثر الناس نجاتنا ممن يعيشون في عالمنا اليوم يتشاركون قصصهم التي تبدو مستحيلة التصديق، ويبينون لك أنك ولدت ولديك كل ما تحتاج إليه لتحقيق أعظم أحلامك، وأنه بفعلك هذا الأمر سوف تتم مهمتك وتغير العالم. وذات يوم، كان هناك بطل.
يتناول هذا الكتاب قصة غيرت حياتي، وغيرت حياة الكثير من البشر على مر العصور، وقد كون هذه القصة منذ فجر التاريخ. وظهرت باشكال مختلفة في كل الثقافات ودول العالم، ولكن بقي جوهر القصة كما هو القصة عن بطل يقطع رحلة شجاعة على كوكب الأرض.
وتتميز الأجواء الخاصة بكوكب الأرض بجمال استثنائي حيث يزخر هذا الكوكب بالمحيطات الواسعة والجبال والغابات والسواحل الساحرة والسهول الشاسعة والحيوانات والمخلوقات المذهلة من كل شكل ونوعا وإلى جانب جمال الطبيعة هنالك كافة المتع التي يحظى بها البشر الذين يعيشون على هذا الكوكبه. ولكن كما يكتشف البطل. الحياة مليئة بالتحديات التي يواجهها البشر على وجه هذه الأرض. وعملية النمو مؤلمة: الانتقال من مرحلة الطفولة وحتى المراهقة والبلوغ وصولا إلى الكبر في النهاية: فهنالك تجارب من المعاناة المادية والفقر والحزن وأخيزا الموت لكل كائن حي على وجه
وعلى كوكب الأرض، توجد كل من المتعة والمعاناة حيث إن هذا العالم الجميل يتسم بانه عالم ازدواجي: أي عالم مليء بالمتناقضات. فلكل شيء جائب مضاد، فهناك النور والظلام، البعيد والقريب، الأعلى والأسفل، الأيمن والأيسر، الساخن والبارد، ونحن نصادف كل هذه المتناقضات في كل منحى من مناحي الحياة. فهناك الأصدقاء والأعداء، وهناك تجارب تنطوي على الوقوع في الحب والتخلي عنه، الأمان والشك، الفني والفقر، النعيم والشفاء، وكل إنسان به صفات إيجابية وسلبية، فلكل شيء نقيضه
إنه عالم يحمل فرضا متساوية من البهجة العظيمة والحب الرائع والتحديات الكبرى والمعاناة الهائلة، وهو العالم الذي تريد أن تعيش فيه، فانت راغب في المجيء إلى هذا العالم وخوض مغامرة العيش في مثل هذا المكان الجميل والعليء بالتحديات. فأنت من يقرر أنه ليست هناك عقبة كبيرة تعوقك عن اكتشاف البطل بداخلك. فانت الشخص الذي يريد أن يخوض رحلة البطل... لأنك بطل هذه القصة
وأنت لا ترك بلا استعدادات في أثناء خوضك رحلة البطل؛ حيث إنك ولدت بقدرات هائلة داخلك تمكنك من تحقيق أحلامك والتغلب على المحن والمعوقات والتحديات التي تواجهك. ولكن وجودك في عالم مادي محدود على كوكب الأرض جعل عقلك ووعيك محدودين أيضا، وهو ما يعني أنلك لا تتذكر طبيعتك الحقيقية، ولا تتذكر قدراتك الهائلة الكامنة بداخلك، ومن ثم، ينبغي عليك أن تستكشفها بنفسك
وفي النهاية، لن تصير بطلا إلا من خلال خوض رحلة البطل لأخرها والسماح لأسمى السمات البشرية أن تتجلى بداخلك، وحينئذ سيتملك قلبك هدف جديد، ألا وهو مساعدة أولئك الذين يبدأون خوض رحلة البطل الخاصة بهم من خلال تقديم كل شيء اكتشفته أنت خلال الطريق
والأشخاص الذين بصدد أن تلتقي بهم هم أشخاص خاضوا رحلة البطل الخاصة بهم، وقد اجتمعوا من مختلف أنحاء العالم المشاركة فصصهم وكل التجارب التي مروا بها ليساعدوك على بدء رحلة البطل الخاصة بلك، |
يتناول هذا الكتاب قصة غيرت حياتي، وغيرت حياة الكثير من البشر على مر العصور، وقد كون هذه القصة منذ فجر التاريخ. وظهرت باشكال مختلفة في كل الثقافات ودول العالم، ولكن بقي جوهر القصة كما هو القصة عن بطل يقطع رحلة شجاعة على كوكب الأرض.
وتتميز الأجواء الخاصة بكوكب الأرض بجمال استثنائي حيث يزخر هذا الكوكب بالمحيطات الواسعة والجبال والغابات والسواحل الساحرة والسهول الشاسعة والحيوانات والمخلوقات المذهلة من كل شكل ونوعا وإلى جانب جمال الطبيعة هنالك كافة المتع التي يحظى بها البشر الذين يعيشون على هذا الكوكبه. ولكن كما يكتشف البطل. الحياة مليئة بالتحديات التي يواجهها البشر على وجه هذه الأرض. وعملية النمو مؤلمة: الانتقال من مرحلة الطفولة وحتى المراهقة والبلوغ وصولا إلى الكبر في النهاية: فهنالك تجارب من المعاناة المادية والفقر والحزن وأخيزا الموت لكل كائن حي على وجه
وعلى كوكب الأرض، توجد كل من المتعة والمعاناة حيث إن هذا العالم الجميل يتسم بانه عالم ازدواجي: أي عالم مليء بالمتناقضات. فلكل شيء جائب مضاد، فهناك النور والظلام، البعيد والقريب، الأعلى والأسفل، الأيمن والأيسر، الساخن والبارد، ونحن نصادف كل هذه المتناقضات في كل منحى من مناحي الحياة. فهناك الأصدقاء والأعداء، وهناك تجارب تنطوي على الوقوع في الحب والتخلي عنه، الأمان والشك، الفني والفقر، النعيم والشفاء، وكل إنسان به صفات إيجابية وسلبية، فلكل شيء نقيضه
إنه عالم يحمل فرضا متساوية من البهجة العظيمة والحب الرائع والتحديات الكبرى والمعاناة الهائلة، وهو العالم الذي تريد أن تعيش فيه، فانت راغب في المجيء إلى هذا العالم وخوض مغامرة العيش في مثل هذا المكان الجميل والعليء بالتحديات. فأنت من يقرر أنه ليست هناك عقبة كبيرة تعوقك عن اكتشاف البطل بداخلك. فانت الشخص الذي يريد أن يخوض رحلة البطل... لأنك بطل هذه القصة
وأنت لا ترك بلا استعدادات في أثناء خوضك رحلة البطل؛ حيث إنك ولدت بقدرات هائلة داخلك تمكنك من تحقيق أحلامك والتغلب على المحن والمعوقات والتحديات التي تواجهك. ولكن وجودك في عالم مادي محدود على كوكب الأرض جعل عقلك ووعيك محدودين أيضا، وهو ما يعني أنلك لا تتذكر طبيعتك الحقيقية، ولا تتذكر قدراتك الهائلة الكامنة بداخلك، ومن ثم، ينبغي عليك أن تستكشفها بنفسك
وفي النهاية، لن تصير بطلا إلا من خلال خوض رحلة البطل لأخرها والسماح لأسمى السمات البشرية أن تتجلى بداخلك، وحينئذ سيتملك قلبك هدف جديد، ألا وهو مساعدة أولئك الذين يبدأون خوض رحلة البطل الخاصة بهم من خلال تقديم كل شيء اكتشفته أنت خلال الطريق
والأشخاص الذين بصدد أن تلتقي بهم هم أشخاص خاضوا رحلة البطل الخاصة بهم، وقد اجتمعوا من مختلف أنحاء العالم المشاركة فصصهم وكل التجارب التي مروا بها ليساعدوك على بدء رحلة البطل الخاصة بلك، |
إرسال تعليق